تطبيق (الرجل الإقتصادى)

 


تطبيق (الرجل الاقتصادى) هو تطبيق لقراءة المقالات الاقتصادية الخاصة بمدونة (الرجل الاقتصادى).

هذا التطبيق يعرض فقط اعلانات جوجل، ولا يحمل أى اعلانات مزعجة، فقط اعلانات البانر، واعلان المكافأة.

هذا التطبيق مجانى 100%، ليس عبارة عن غش، أو يطلب منك مال لقراءة المقالات فى النهاية.

تم انشاء هذا التطبيق فردياً من قبل شخص واحد وهو صاحب المدونة (مصطفى رفاعى).

 الرجل الاقتصادى Economy man:

هو باحث يحب الاقتصاد، وأراد أن يُرى أبحاثه للعالم، يكتب عن مقالات أشبه بالأفلام الوثائقية الاقتصادية فى اليوتيوب.

صاحب المدونة هو مصطفى رفاعى، طالب بدأ العمل فيها فى المرحلة الثانوية، يحب الاقتصاد فقرر العمل ككاتب، ليفيد العالم ببأحثه، بدأ عندما كان سنه 16 سنة (فى الصف الثانى الثانوى)، يسكن فى مدينة سفاجا فى البحر الأحمر، دولة مصر، الابن الأصغر فى العائلة، كان يتميز بأنه يحب البحث والتطلع ومذاكرة المصادر حتى لو فى الأجازة الصيفية.

أولى الأعمال فى هذه المقالة هى: تجارة الموسيقى وتطورها عبر العصور، حيث تحدث عن منظومة الربح من الموسيقى والأغانى وكيف أصبحت فى العصر المعاصر، ثم بعدها اكمل عمله بالتعمق أكثر فى اقتصاد الأعمال، حيث كان يحب التاريخ والتطلع فيه، فحب أن يربط التاريخ بالاقتصاد فيما يعرف بعلم (التاريخ الاقتصادى).

تم انشاء هذه المدونة فى 23 مارس/2022م، من العقبات التى كانت تواجه الرجل الاقتصادى هى الفصاحة الضعيفة للغة العربية الخاصة به، لأن هدفه ليس فقط افادة أبناء بلده فقط، بل أراد افادة جميع مواطنى الوطن العربى كله، لهذا يقوم بتطوير نفسه فى اللغة العربية، لهذا اعذروه فى بعض الأخطاء الإملائية اذا وجدتوا.

يحلم الرجل الاقتصادى، بدخول كلية تكنولوجيا ومعلومات، ليصبح مبرمج بارع، وينشأ شركة خدمات الكترونية وتكنولوجية مثل شركة مايكروسوفت، لهذا قرر أن يبدأ بالكتابة عن الاقتصاد، ليكون فى علم واسع عن هذا المجال، بجانب طبعاً معرفته للكمبيوترات والحوسبات.

يتمنى الرجل الاقتصادى فى نهاية كل مقالة، أن تكونوا قد استفدتوا واستمتعتوا بقراءة المقالة، وأن تكونوا قد تعرفتوا على معلومات مفيدةـ وأن تكونوا بخير فى مقالة أخرى يكتبها لكم، لهذا لا تنسى متباعتنا فى مواقع التواصل الاجتماعى الخاصة بنا ليصلك كل جديد، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أرجوا أن لا أكون قد أطلت عليك فى القراءة، هذا هو رابط تنزيل التطبيق، حمله مجاناً وأفد نفسك.



تعليقات